يحرم النص رفع صوت الزوجة على زوجها، حيث يعتبر ذلك دليلاً على سوء أدبها ورعونتها، ويتعارض مع حسن العشرة المطلوبة بين الزوجين. يوضح النص أن الزوجة يجب أن تحترم زوجها وتأدب معه بالقول والخطاب، لأن الزوج هو الراعي لها وله حق القوامة عليها. إذا رفعت الزوجة صوتها على زوجها وعصته، فإنها تعتبر ناشزاً، مما يعني أنها ترفعت عن أداء حق زوجها وعصت الله تعالى. في هذه الحالة، يمكن للزوج استخدام وسائل معينة لتقويمها، بدءاً من الوعظ والهجر في المضطجع، وصولاً إلى الضرب غير المبرح، وأخيراً اللجوء إلى حكمين من أهله وأهلها. إذا لم تنجح هذه الوسائل، يحق للزوج تطليقها.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : المكتبة الرقمية السعودية مفتوحة لمدة 5 مجانامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا يا إخوان تائب إلى الله عز وجل. عندما كنت صغيراً، وتقريباً في سن 17 عاما، وفي صباح رمضان قمت
- هل لفظ (لا إله إلا الله) يعتبر كناية من كنايات الطلاق؟ لأن المصريين -حسب ما شاهدته في التلفاز- عندما
- أود سؤال فضيلتكم عن حكم كشف المرأة شعرها وذراعيها في عرس أخيها عرس للنساء في قاعة مغلقة مع العلم أن
- هل كتابة: إنَّ لله وإنَّ إليهِ راجعون ـ بهذه الطرقة تعتبر خاطئة؟.
- أمتلك مبلغا صغيرا جدا في حساب بنكي، وأنا وإخوتي ملتزمون بدفع مبلغ شهري لأبي وأمي بعد ترك أبي للعمل؛