في يوم القيامة، وفقًا للمعتقد الإسلامي، ستشهد الأرض والسماء تغيرات عميقة، لكن هناك كيانات خالدة وباقية رغم هذه التغيرات. جنات النعيم وجحيم النار، اللتان تم خلقهما لبقاء دائم، لن يمسهما أي تغيير وقت قيام الساعة. كذلك الأمر بالنسبة للعرش والكرسي، حيث يشير القرآن الكريم إلى استمرار وجود العرش حتى أثناء التغيرات الهائلة التي تمر بها الكون. أما اللوح المحفوظ، فالحكم المستند إليه ليس واضحاً بشكل كامل، حيث تعتبر مسألة بقائه أو زواله جزءاً من الغيوب التي تحتاج إلى الوحي لإعطاء حكم نهائي عليها. لذلك، يتم التركيز في الفتوى على الأمور الواضحة والمعلومة والتي لها أهميتها العملية والدينية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا تزوجت حديثا، وفي الأيام الأولى كانت الزوجة تتألم، وتتمنع. ففي مرة من المرات في لحظة غضب قلت: وال
- لدي: سؤال حول العمرة: أنا ليس لدي الاستطاعة لأداء مناسك العمرة، ولكن لدي أختي تقول لي أنت ليس لك علا
- أحياناً أكون داخل لجنة الامتحان، ويؤذن العصر أو الظهر مثلاً، وبالطبع فإنه من الممنوع أن نخرج لأداء ا
- شخص وقع من أعلى البناية على سيارة واقفة ومات في الحال؟ هل يلزم صاحب السيارة دفع الدية؟ ولماذا؟ ( حتى
- عند الاستنجاء بماء الشطاف يتطاير الماء في مواضع لا تمكن رؤيتها للتأكد من طهارة الماء من عدمه، فهل يج