يُسلّط النص الضوء على صفات عمر بن الخطاب الفريدة، مبرزا حبه لِعبادة الله والخوف من عذابه. يثبت ذلك ببكائه خشيةً من النار وبأنه كان يُقدّر بركته وفضله ويحرص على أن لا يعتدي على مال المسلمين. نجد أيضاً أنه شخص مُتواضعٍ، إذ ادخل يده في فمه ليتقيّأ اللبن الذي قدّم له من الصدقات، ويُظهر النص حَرصه على الورع والتقوى، فكان يُفكر في حساب الله في الآخرة حتى أنّه رفض تناول العسل المُخصص من بيت مال المسلمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه للمسلمين من نصح وإرشاد. أنا أخوكم من مصر، أريد أن أبدأ بطلب العلم. قم
- خوسيه ماريانو سالاس
- طالب في دولة أوربية, جئت إلى هذه الدولة فقط للدراسة أنا من عائلة كبيرة, ست بنات وولدان وأبي وأمي,عشت
- Modern system of ranked Shinto shrines
- أنا أرقي نفسي، وعند قراءة سورة البقرة أشعر بتنميل في قدمي، وآلام في رأسي. ما هي هذه الأعراض أهي من ا