وفقاً للحديث النبوي الشريف الذي رواه الإمام مسلم، فإن مصير الأمم بعد وفاة النبي عيسى بن مريم عليه السلام يتميز بظهور الشيطان مرة أخرى، مما يؤدي إلى تغرير الناس وإعادتهم إلى عبادة الأوثان. هذا يشير إلى أن عددًا كبيرًا من المسلمين لن يبقوا على إيمانهم عند نهاية الدنيا ومقدمة الساعة، مما يؤكد عدم ثبات الجميع على دينهم حتى النهاية. ومع ذلك، لا يذكر الحديث تفاصيل محددة حول ما سيحدث للأمم غير المسلمة بعد فترة حكم عيسى عليه السلام. رغم هذه الرؤية المستقبلية المظلمة، يؤكد القرآن الكريم والسنة النبوية على وجود الجنة والنار وأن الله وحده هو العالم بخفايا قلوب الناس وأفعالهم. لذلك، فإن الاستعداد ليوم الحساب وترك الأمر بيد الله هما الخيار الأمثل لكل فرد.
إقرأ أيضا:أبو إسحاق إبراهيم الزرلاقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فيناو فوليفولي
- أنا اعيش بأمريكا وأنا حامل زوجي يريد أن يسمي الطفلة باسم (أكاسيا) معناه نوع من الشجر فهل هذا الاسم أ
- أنا متزوجة من ابن عمتي، وقد أكرمنا الله بحملين متتاليين. وقد توقف النبض في رحمي، وتم إنزال الأول في
- في شوال أديت عمرة مع أمي وكنا نريد الحج ولكن أبي قال لي لا يجوز أن تعتمري، فقلت له سنحج متمتعين إلا
- مستودع سافيلد، كونيتيكت