طهارة الحدث وطهارة الخبث هما مفهومان أساسيان في الشريعة الإسلامية، حيث يشير الأول إلى الطهارة من الحدث، وهو ما يعني الطهارة من النجاسة المعنوية التي تحدث بسبب أمور مثل البول والغائط والريح. هذه الطهارة تُحقق من خلال الوضوء أو الغسل، وهي ضرورية لأداء العبادات كالصلاة. أما طهارة الخبث، فهي الطهارة من النجاسة المادية، أي إزالة الأوساخ والأقذار من الجسم والثياب والمكان الذي يُصلى فيه. هذه الطهارة تُعتبر شرطًا أساسيًا لصحة الصلاة، حيث يجب أن يكون المصلي وثيابه ومكان صلاته خاليين من أي نجاسة مادية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل العيش مع إنسان مسحور، وبه مس يؤثر على تحصيننا لأنفسنا؟ فأنا أحصن نفسي كثيرا، ولكنني أشترك في الغر
- هل يجوز نداء الشهر وسؤاله ؟ مثال: أيها الشهر ترفق فدمع الفراق تدفق وفؤاد المحبين تمزق عسانا بركب الم
- مختبرات سيرفييه
- يريد شخصان شراء حاسبين ولا يمتلكان الثمن نقداً، فتدخل أخ ملتحي معه مال يستثمره فذهب معهما إلى شخص يج
- سمعت زوجي يردد آية: وتلك الأيام نداولها بين الناس ـ بلحن وطرب وأنا موسوسة بالكفر، وهو إنسان يصلي ويص