وفقًا للنص المقدم، فإن أفضل الذكر هو تلاوة القرآن الكريم، حيث يعتبر أفضل الذكر باتفاق أهل العلم. ومع ذلك، يشدد النص على أهمية الجمع بين قراءة القرآن والأذكار، خاصة إذا تمكن المسلم من ذلك. ومع ذلك، في الأوقات التي يكون فيها الذكر مقيدًا بوقت معين، مثل الأذكار الشرعية، فإن الذكر في مكانه يكون أفضل من قراءة القرآن، لأن وقت قراءة القرآن واسع وغير مقيد.
بعد القرآن الكريم، يذكر النص أن أفضل الذكر هو “لا إله إلا اللهُ وحده لا شريك له . له الملكُ وله الحمد وهو على كل شيءٍ قديرٌ . لا إله إلا اللهُ وحده”. هذا الذكر له فضل عظيم، حيث يعتبر من أفضل الأعمال والخصال وأحبها إلى الله تعالى. ذكر الله يحقق العديد من الفوائد، منها طمأنينة القلب، وهناءه، وسعادته، بالإضافة إلى تيسير الأمور وتحقيق الراحة في الدنيا والآخرة. كما أن ذكر الله يحفظ النعم الموجودة ويعطي النعم المفقودة، ويحط الأوزار، ويكفر السيئات، ويرفع الدرجات. لذلك، يُشجع النص المسلم على الإكثار من ذكر الله واستدامته، حيث أن ذلك مرتبط بفلاح العبد في الدنيا والآخرة.
إقرأ أيضا:مرتين أو مرتيل حكاية تاريخ بين الماضي والحاضر- إن أبي يكسب رزقة من لعب القمار وأنا أعتبر رجلا قادرا على حمل مسئولية نفسي من ناحية المادة والمصروفات
- لدي أخت تريد أن تكمل الدراسة بعيدا عن منطقتنا، ووالدي موافق، ووالدتي أيضا، وأنا لست موافقا على إكمال
- Ɣ
- جامعني زوجي مرتين وبعدها أفاجأ بأن الحيض قد بدأ مع العلم بأنه تم عن غير قصد وقد أخرجنا دينارين كفارة
- Béla Nagy