وفقًا للنص المقدم، فإن أفضل سحور في رمضان هو السحور المتأخر، حيث يُفضل تأخير السحور إلى قبيل الفجر. هذا بناءً على حديث أبي هريرة ﵁ الذي يقول: “قال رسول الله ﷺ (لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر وأخروا السحور)”. كما يشير الحديث إلى أن النبي ﷺ كان يؤخر السحور بحيث يكون ما بين فراغه منه وبين الفجر قدر ما يقرأ القارئ خمسين آية. هذا يعني أن السحور المتأخر يوفر بركة ويقوي الصائم على الصيام، كما أنه يتوافق مع تعليمات النبي ﷺ. بالإضافة إلى ذلك، فإن السحور المتأخر يوفر فرصة للصائم للاستفادة من الوقت قبل الفجر في العبادة والدعاء. لذلك، يُعتبر السحور المتأخر أفضل سحور في رمضان، حيث يجمع بين البركة والتقوى والاتباع لتعاليم النبي ﷺ.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدِّيجُورْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هذا حديث من أفسد شيئا فليصلحه؟
- رؤية أم حلم أفيدوني أرجوكم: أمي توفيت في منتصف شعبان الماضي وكانت والحمد لله تصلي وتصوم وتزكي وكانت
- بسم الله الرحمن الرحيم الإخوة // قسم الفتوى الموضوع ( أوجه صرف الإيرادات المخالفة للشريعة الإسلامية)
- أريد إدخال شريك في خدمة أرض فلاحية، فأنا أملك الأرض والبئر، فكيف تكون هذه الشراكة، مع العلم أني لا أ
- ضفدع جايارام الشجري