وفقًا للنص المقدم، فإن أفضل سحور في رمضان هو السحور المتأخر، حيث يُفضل تأخير السحور إلى قبيل الفجر. هذا بناءً على حديث أبي هريرة ﵁ الذي يقول: “قال رسول الله ﷺ (لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر وأخروا السحور)”. كما يشير الحديث إلى أن النبي ﷺ كان يؤخر السحور بحيث يكون ما بين فراغه منه وبين الفجر قدر ما يقرأ القارئ خمسين آية. هذا يعني أن السحور المتأخر يوفر بركة ويقوي الصائم على الصيام، كما أنه يتوافق مع تعليمات النبي ﷺ. بالإضافة إلى ذلك، فإن السحور المتأخر يوفر فرصة للصائم للاستفادة من الوقت قبل الفجر في العبادة والدعاء. لذلك، يُعتبر السحور المتأخر أفضل سحور في رمضان، حيث يجمع بين البركة والتقوى والاتباع لتعاليم النبي ﷺ.
إقرأ أيضا:الهجرة العربية للمغرب وتأثيرها الجينيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم عقد النكاح الذي تم بتوكيل أبي الزوجة خالها، وأبوها وخالها ﻻ يصليان؟ مع العلم أن الزواج تم منذ
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى "من كتاب القدر نفسه".
- قسم أحد الأصدقاء في منشور له على الفيسبوك، القلوب إلى أربعة أقسام. فعلق أحد أصدقائه: «قولكم في التصن
- أنا فتاة، وأود السؤال عن الحور العين. إن كانت الحور العين هن جزاء الرجال المؤمنين في الجنة، ما هو مق
- أعرض لفضيلتكم السؤال التالي راجيا التكرم بالإجابة عليه: تبرعت سيدة بقطعة أرض تملكها للمساهمة في بناء