المدح المذموم هو ذلك النوع من المدح الذي يفتقر إلى الصدق أو يكون مصحوباً بالنفاق، أو يُستخدم كوسيلة لتحقيق مصلحة شخصية، أو يؤدي إلى تكبر الممدوح وظلمه. وقد نهى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن هذا النوع من المدح، حيث روى عبد الله بن عمر وأبو هريرة أنه قال: “احثوا التُّرابَ في وُجوهِ المدّاحِينَ”. كما أن المدح المذموم يمكن أن يُفسد نية الممدوح ويبعث في نفسه الغرور والعجب، مما قد يؤدي إلى إفساد أعماله. هناك مواقف معينة يُذم فيها المدح، مثل مدح الشخص بوجهه إذا كان ذلك سيؤدي إلى إعجاب أو غرور، والمبالغة في المدح حتى يصل إلى التكلُّف ومجاوزة الحقيقة، ومدح الظالمين الذي قد يزيد من ظلمهم، ومدح شخص بأمر لا يدري حقيقته على وجه التأكيد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاغةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لي صلاة ركعتين قبل البدء بحفظ القرآن؟ وهل من الضروري أن أتعلمه على يد شيخ؟
- Iwashimizu Hachimangū
- هل الحديث الذي يتحدث عن ألف حسنة للذي يقتل ( السحلية نوع من الزواحف الصغيرة التي تزحف على الجدران) م
- أنا أشتغل فى مخدع لهاتف عمومي ويتردد علي بعض النساء ورجال لطباعة (فوتوكوبى) صور لأشخاص وقد نصحني بعض
- هل من الممكن أن أسأل الله أن يزوجني فتاة ما أو يجعلها تحبني؟ جزاكم الله خيراً.