في الإسلام، يُطلق لقب “المسيح” على النبي عيسى ابن مريم، وهو لقب ذو أصول عبرية ومعاني متعددة. يُعتقد أن هذا اللقب مشتق من الفعل العربي “مسح”، الذي يعني التطهير، مما يشير إلى حالة عيسى الروحية المثالية التي طهرها الله من الأخطاء والخطيئة. تفسير آخر يربط اللقب بفعل يعبر عن البركات، مما يعني أن عيسى قد تم تكريمه ببركات خاصة. بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن اسم المسيح مرتبط بقدرة عيسى الخارقة على الشفاء، حيث كان يلمس المرضى فيتعافون. هذه التفسيرات ليست نهائية ولكنها توفر فهمًا عميقًا وشاملًا لقيمة وتاريخ اللقب الذي يحمل معاني روحية ودينية مهمة للمجتمع المسلم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حدث نقاش بيني وزوجي، وأثناء الحديث علا صوتي وكنت عصبية، فقال لي: «ترفعين صوتك لتطلقيني» وحين سألته،
- السلام عليكم هل سرق القرامطة الحجر الأسود وكسروا جزءاً منه وباعوه ثم بعد ذلك قام الفاطميون بإرجاعه؟
- إنني تزوجت من بنت عمي منذ أربع سنوات ولي طفلان منها ولكنني منذ أن دخلت بها وهي لم تعجبني بتاتا وصبرت
- أنا امرأة أنقطع حيضي منذ سنوات وأبلغ حالياً الرابعة والخمسين، وجاءني نزيف متواصل لعدة أيام، فهل أصلي
- أعيش مع شخص وكانت بيننا صحبة على الخير والمودة , علما بأننا نحافظ على طاعة الله . وكل منا يعيش في غر