تدور قصة زهرة التوليب حول أسطورة تركية قديمة مرتبطة بشعبية هذه الزهرة في القرن السابع عشر. وفقاً لهذه الأسطورة، وقع الأمير فرهاد في حب الفتاة الجميلة شيرين، ولكن عندما علم بمقتلها، غمره الحزن الشديد حتى أنه قتل نفسه. وعلى موقع وفاته ظهرت زهرة توليب حمراء نابضة بالحياة، والتي أصبحت منذ ذلك الحين رمزاً خالداً للحب والشوق. بالإضافة إلى رمزيته الرومانسية، تحمل زهرة التوليب معاني مختلفة حسب لونها؛ فالزهرة الصفراء تمثل البهجة والأمل، بينما يشير اللون الأرجواني إلى الرقي والترف الملكي. أما الزهور البيضاء فتدل على التسامح والمغفرة والنقاء، وقد تقدم كاعتذار لمن نحبهم. وبالمثل، فإن الزهور الحمراء توحي بالعاطفة الأبدية وغالبًا ما يتم تقديمها في حفلات الزفاف. أخيرا وليس آخرا، تعبر الزهور الوردية عن المودة والأمنيات الطيبة والحب تجاه الأحباء والمعارف المقربين.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب الجبر والمقابلة (المختصر في حساب الجبر والمقابلة)- ما صحة الأحاديث التالية: أول ما خلق الله نور نبيك يا جابر؟ وفي الحديث القدسي: لما أردت أن أخلق الخلق
- زوجتي حدث لها تنزيل حمل في رمضان السابق و مدة الحمل كانت ما بين 9 إلى 11 أسبوعا وعند سؤال أهل العلم
- Esraj
- ولاية تشاناكالي
- خروج السائل عند تذكر شيء أو مشاهدة صورة أو مداعبة شخص جميل هل يجب الغسل وحلق العانة ما حكمها