يؤكد النص على أن النساء المؤمنات الصالحات اللاتي لم يتزوجن في الحياة الدنيا أو تزوجن ولكن أزواجهن لم يدخلوا الجنة، لا داعي للقلق بشأن مستقبلهن الروحي في الآخرة. وفقًا للتفسير الديني المستند إلى آيات قرآنية مثل سورة فصلت والزخرف، يتمتع سكان الجنة بكامل التمتع بما يشتهونه، وهذا يشمل الحصول على شريك حياة مناسب ومحب. غالبًا ما تكون حور العين جزءًا مما يُعد للمؤمنين والمؤمنات الكرام في الجنة. ومع ذلك، يمكن أيضًا وضع ترتيبات أخرى لحياة ملائمة داخل الجنة لأولئك الذين هم بالفعل متزوجون خلال حياتهم الأرضية ولكن ليست لديهم فرصة لتبادلها مرة أخرى بسبب اختلاف أحوال الزوج الآخر. وبالتالي، سواء كانت المرأة عازبة أم متزوجة فقد نفار عنها زوجها، عند دخولها للجنان ستجد نفسها محاطة بالنعم والحسنات والكرم الإلهي الذي لا حدود له. هذا وعد كريم من رب العالمين لكل مخلص مخبت إليه سبحانه وتعالى.
إقرأ أيضا:مدخل الى تاريخ وفنون الشاوية- أرجو من سماحتكم أن يتسع صدركم لمسألتي: منذ حوالي 25 سنة زوجت نفسي لرجل وكان باقيًا لي في العدة 5 أيا
- بريان مولين لاعب الرغبي الإيرلندي الأولمبي
- أمي لا تحب زوجتي ولا ترغب في رؤيتها لكره شقيقتي الكبرى لزوجتي ولذا أمي الآن لا تدخل منزلي ولا تسلم ع
- ذكرتم في إحدي الفتاوي أن من استفتي القاضي الشرعي في مسألة فحكمه ملزم له ولا يجوز تغييره. فمن هو القا
- One Headlight