يشكل الصوم ركناً أساسياً في الإسلام، ويتطلب الالتزام بأحكام وضوابط دقيقة. يوضح النص المقدم أن هناك أفعالاً معينة تُفسد صوم رمضان وتوجب على مرتكبها الكفارة شرعاً. تتضمن هذه المبطلات الجماع في نهار رمضان، القتل بغير حق، الظهار بلفظ “أنت علي كظهر أمي”، الحنث في اليمين، كل ما يسببه من عقاب شرعي جبر لنقص في العبادة. ويُلزم المسلم عند ارتكاب أي من هذه المبطلات بالكفارة، وهي في الغالب عتق رقبة مؤمنة أو صيام شهرين متتابعين، أو إطعام ستين مسكيناً، مع اختلاف آراء العلماء في طبيعة الكفارة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن في المغرب الكلفة الكرائية عندنا جد مرتفعة بالمقارنة مع الحد اللأدنى للأجور الشيء الذي ألجأ الناس
- ملوك وملكات
- أقسمت أن لا أفعل شيئا لمدة شهر، وقد فعلته، وأنا طالب ليس لي دخل، فما هي الكفارة؟ وهل انتهى القسم؟ أم
- في صلاة الجماعة إذا أدركت الإمام في الركعة الأولى بعد الانتهاء من قراءة الفاتحة. كيف أصلي هل أقرأ دع
- أنا امرأة متزوجة من رجل معدد، وأنا زوجته الرابعة، وأغار كثيرا، ودائما أسبب له مشاكل عصبية بسبب غيرتي