تبدأ صلاة القيام في رمضان بعد صلاة العشاء مباشرةً، وتستمر حتى طلوع الفجر. هذا الوقت المحدد يجعلها مناسبة للقيام بها بعد أداء صلاة العشاء وسنتها، ولكن يمكن أن تُصلى قبل السنة أيضًا. ومع ذلك، إذا أُقيمت قبل صلاة العشاء أو بعد طلوع الفجر، فلا تصحّ لخروج وقتها. يُفضل بعض الفقهاء، مثل الحنابلة، أن تُصلى في أول الليل، بينما يفضل الشافعية والحنفية تأخيرها إلى ثلث الليل أو نصفه. هذا التفضيل يستند إلى أحاديث نبوية تشير إلى فضل الثلث الأخير من الليل، حيث ينزل الله -عز وجل- إلى السماء الدنيا ويستجيب للدعاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل صحيح أنه يوجد مسلمون يقدسون سيدنا عليًا، ويكرهون جبريل، لأنه أتى بالوحي إلى سيدنا محمد، وكان المف
- أريد أن أسأل عن الطلاق قبل الدخول: في حالة غضب شديد مني قمت بتطليق زوجتي قبل الدخول بها في مكالمة ها
- تروينا
- عندي أخ مشارك بجزء من أمواله في صاله تقيم الأفراح(حيث تقوم فرق موسيقية بالغناء للعرسان) بجانب كافتير
- أنا أعيش هنا في أوربا وأعرف أن السلام باليد على الرجال حرام وينقض الوضوء وهناك لا بد عندما تدخل أي م