تُعرّف الرؤية الشرعية في الإسلام بأنها نظر الخاطب للمخطوبة، بمعنى النظر إلى ما يدعوه إلى خطبتها ونكاحها، وذلك بناء على السنة النبوية التي تُشجّع على ذلك. تنص هذه الرؤية على أن يكون النظر مشروعا لضمان نجاح العلاقة الزوجية المستقبلية، ويجب أن لا تتجاوز حدود الأدب والشريعة الإسلامية، فلا يجوز خلوة بينهما، ولا التطاول في الكلام، مع السماح للخاطب بسؤال الفتاة واختبار رغبتها.
يُسمّح للخاطب بنظر الوجه والكفان، وبعض العلماء يرى أن النظر إلى مواضع اللحم جائز، وآخرون يرون أنه يجوز النظر إلى ما يظهر عند القيام بالأعمال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حصل شجار بيني وبين زوجتي وطلبت مني الطلاق, مع العلم أنه لم يحصل دخول بيننا بعد. فأردت أن أرى مدى جدي
- أحب صلة الرحم مع الأحباب إلا أن أخا زوجة أخي طلق أختي بثلاثة أولاد وهو في نفس الوقت ابن خالي وأشمئز
- لدي اشتراك في شركة سياحة أجنبية، يعرضون إقامة في فندق، أو منتجع مثلًا بسعر أقل من غيرهم، ويمكنني من
- كيف كان طعام الرسول عليه الصلاة والسلام؟
- السلام عليكم, أنا امرأة عمري 21 وملتزمة وأصلي بالوقت وأحضر دروس دينية وأبتعد عن كل شيء يغضب رب العال