تختلف آراء العلماء حول الوقت المناسب لأداء العقيقة للمولود. يرى الشافعية والحنابلة أن وقت العقيقة يبدأ منذ الولادة، أي عند انفصال الجنين عن أمه. في المقابل، يعتقد المالكيّة والحنفيّة أن الوقت المناسب يبدأ بطلوع فجر اليوم السابع من الولادة. يستدل المالكيّة والحنفيّة بحديث الرسول -عليه الصلاة والسلام- الذي يحدد العقيقة في اليوم السابع، مما يجعلهم يرون عدم جواز ذبحها قبل هذا اليوم. أما الشافعية والحنابلة فيجيزون ذبح العقيقة قبل اليوم السابع، ولكن لا تصح قبل الولادة. يستحب أداء العقيقة في اليوم السابع من ولادة المولود، ولكن هناك اختلاف في احتساب يوم الولادة؛ حيث يرى جمهور العلماء احتساب يوم الولادة إذا كانت نهاراً، بينما لا يحتسبه المالكيّة. إذا فات اليوم السابع، يمكن أداء العقيقة في السابع الثاني أو الثالث حسب رأي الشافعية والحنابلة، بينما يرى المالكيّة أنها تسقط بمجاوزة اليوم السابع.
إقرأ أيضا:توطين السلطان العلوي اسماعيل قبائل معقل في سهل تريفة شمال شرق المغرب قرب بركان- لقد حلفت أني لن أدخن وقتا، والله لن أدخن، كنوع من الإقلاع عن التدخين، ثم دخنت، ثم أخرجت كفارة يمين،
- Yelena Isinbayeva
- بسم الله الرحمن الرحيمأما بعد: فقد وقعت في اختلاف مع البعض حول مدى مشروعية الصلاة مستور العورة فقط و
- توييد هيدز، نيو ساوث ويلز
- عندما بلغت قبل 6 سنوات كنت أمارس العادة السرية، ولكن ولله الحمد تخلصت منها، كنت أصلي، وإذا كنت على ج