تعتبر صلاة الشفع والوتر جزءًا مهمًا من العبادات المسائية في الإسلام، حيث يتم أدائهما بعد صلاة العشاء مباشرةً. وفقًا للنص، يمكن بدء صلاة الوتر منذ انتهاء صلاة العشاء حتى آذان الفجر الثاني، وهو الوقت الأطول لتأديتها. ومع ذلك، يشجع النص على تأخيرها قدر الإمكان إلى نهاية الليل إذا كان المرء قادرًا على القيام بذلك. هذا لأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يؤدي هذه الصلاة غالبًا في آخر الليل. بالإضافة إلى ذلك، يجب تقديم صلاة الشفع (التي تتكون من ركعتين) على الوتر (وهو فردية)، وذلك حسب السنة النبوية. بينما قد تختلف عدد ركعات الشفع بين اثنتين وغير محدود للأكثر منها، إلا أنها دائمًا ما تكون قبل الوتر. وبالتالي، يتضح أن الفترة الزمنية المناسبة لصلاة الشفع والوتر هي تلك الواقعة بين انتهاء صلاة العشاء وأذان الفجر التالي.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سأسافر، ولدي طائرتان، والمطار بعيد عني مسافة 200 كيلومتر، أو أكثر، ففي أثناء الطريق إذا أذن للظهر، س
- جورج موريلو رامي السهام الكوستاريكي
- ما حكم استعمال فيديو لامرأة بالنقاب تتكلم، وتركيب صوت ترويجي لمنتج مباح لهذا الفيديو كأنها هي من تتك
- حدث خلاف بيني وبين زوجتي، فطلبت الطلاق، فطلقتها بتلفظي: طالق طالق طالق، وكانت النية طلقة واحدة، ولكن
- أعمل في سلك الدعوة وأدرس حلقة من الطلاب الذين بلغت أعمارهم 14 سنة، ولكني أواجه مشكلة كثرة المشاكل في