يؤكد النص أن سورة الفاتحة نزلت في مكة المكرمة، وذلك بناءً على رأي أغلبية العلماء. يستند هذا الرأي إلى عدة أدلة، أبرزها تفسير النبي صلى الله عليه وسلم للسور القرآنية السبع “المثاني” في سورة الحجر بأنها تشمل سورة الفاتحة، إذ أن فرض الصلاة لم يكن قائماً حينئذِ في مكة. كما يشير النص إلى أن قراءة سورة الفاتحة (الحمد لله رب العالمين) شرطٌ لصحة الصلاة، وأن فرضها جاء بعد نزول سورة الفاتحة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- انا أعلم أنه يحرم تشبيه الإنسان بالحيوان. هناك بعض المسلمين يقول «كان فلان قويا كالأسد» أو «كالصقر
- أريد أن أسأل حضرتكم عن حكم مكتبة ألكترونية تضم قسما به كتب وفيديوهات لتعلم وصيانة الحاسب الآلي حيث أ
- دعوت على ابني منذ سنوات بعدم التوفيق، وأن تغلق كل الأبواب في وجهه، وهو الآن في ضيق وقلة، وهو متزوج،
- فريق كل النجوم لعام 2017
- Alton, Utah