مع تقدم العصر وتزايد الاعتماد على التقنيات الحديثة، يبرز خطر الإفراط في استخدامها ومساسه بالصحة النفسية والاجتماعية. يُؤدي الاستخدام المفرط للاتصالات الإلكترونية إلى اضطرابات النوم بسبب إضاءة الشاشات التي تعيق إنتاج هرمون الميلاتونين، فضلاً عن زيادة معدلات القلق الرقمي ناتجة عن الخوف من تفويت الرسائل أو التحديثات. كما يُحدِث هذا الإفراط في استخدام التقنيات الشعور بالوحدة والانعزال الاجتماعي، إذ يقلل التواصل الحقيقي مع الآخرين ويؤدي إلى انخفاض جودة العلاقات الاجتماعية، ويزيد من احتمالية الشعور بالحياة الوهمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عندي مشكلة أخي الصغير عمره 19 سنة سبب مشكلة في البيت مع الوالد والوالدة وإخواني، عاصٍ في كل الأم
- رأي الإسلام في مفهوم المجتمع المدني أرجو التدعيم بأمثلة والسرعة في الرد ولكم جزيل الشكر
- حزب الحرية والعدالة
- توجد معدات مخبز معطلة، وتحتاج الصيانة داخل إحدى مؤسسات الدولة، وسيتم إعدامها من قِبل المسؤول، وهذا ف
- في آخر دورتي الشهرية تنزل مني صفرة وكدرة، ويكون في الفرج بقايا صفرة وكدرة، وعند الاستنجاء وتنظيف الف