يؤكد النص على أن البروتين، رغم كونه ضروريًا لبناء وإصلاح العضلات، يمكن أن يكون له آثار ضارة عند استهلاكه بكميات مفرطة. الإفراط في تناول البروتين يمكن أن يؤدي إلى إجهاد الكلى والكبد، حيث يتعين على هذه الأعضاء معالجة الفضلات الناتجة عن هضم البروتين. هذا الإجهاد قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض الكلى، خاصةً لدى الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي لأمراض الكلى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤثر البروتين الزائد على صحة الكبد، مما يقلل من كفاءته في أداء وظائفه الأخرى. لذلك، يُنصح رياضي كمال الأجسام بتناول كميات معينة من البروتين بناءً على مستوى النشاط والجسم، وتجنب الاعتماد على مكملات البروتين كبديل عن الأطعمة الصحية.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان بني ملال وجماعة بني هلال بدكالة تؤكد الأصل العربي للمغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- القرية التي أقيم فيها معظمها لا تدفع ثمن المياه للدولة ونحن كذلك، علما بأن الدولة لا قطعت علينا المي
- تزوج ابني من أجنبية؛ وقبل الزواج أشهرت إسلامها، ولكنها بعد الزواج والحمل أثناء نقاشه معها قالت: أنا
- في البداية أشكركم على موقعكم الرائع وأدامه الله صرحا نهتدي به، أنا طالبة طب بالسنة الخامسة, وأرتدي ا
- هل يحاسب الإنسان على الكلام حين يسعمه فقط، أم يؤاخذ بحركة اللسان والشفاه؟ مثال: إذا سببت شخصًا مثلًا
- هل السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها كانت لا تحيض كما يدعي الروافض؟