تُشير جامعة الملك عبدالعزيز، باحتضان تخصص الأمن السيبراني ضمن برامجها الدراسية، إلى إدراكها لأهمية هذا التخصص في مواجهة التهديدات الرقمية المتزايدة. يسعى البرنامج إلى إعداد جيل من الخبراء المؤهلين لحماية البيانات الشخصية والشبكات والمؤسسات من الهجمات الإلكترونية. تُركز الجامعة على تزويد الطلاب بتعليم عملي نظري متقدم، من خلال تدريس المواضيع الحيوية مثل الأخلاقيات الرقمية، التحقيقات الجنائية السيبرانية، والأمن التشغيلي، بواسطة خبراء ذوي خبرة عملية في الصناعة.
بالإضافة إلى المناهج الأكاديمية، تُحفّز الجامعة على البحث والتدريب الداخلي، حيث يُتيح للطلاب فرصة أداء مشاريع بحثية تحت رعاية أساتذة ذوي سمعة دولية، وتدريبهم في الشركات الرائدة. يهدف هذا التزام الجامعة إلى تمكين الطلاب من الاندماج بسلاسة في سوق العمل بعد التخرج، ومساهمةً في بناء مجتمع رقمي آمن ونامي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ناض- هل تجوز الصلاة في مسجد مكون من طابقين منفصلين وخصوصا يوم الجمعه (يوجد مكبر صوت)؟
- ذهبت امرأة لأداء مناسك العمرة مع مَحرَم لها، وقد تكفّل بمصاريف السفر، وكانت تنوي أن تعتمر مرة ثانية
- سمعت أن الإمام علي بن أبي طالب -كرم الله وجهه- كان يقرأ الفاتحة 100 مرة؛ لأن ذلك يسرع إجابة الدعاء،
- أمس أرسلت سؤالًا وأجبتموني بأرقام فتاوى قريبة من موضوع سؤالي، ودخلت عليها وقرأتها ولم أجد إجابة لي،
- ما حكم الشرع في من يصاحب ملحدا؟