في نقاش مستقبلي للتعليم وتأثير الذكاء الاصطناعي عليه، يبرز رأيان رئيسيان. أولاهما إيجابي، يعبر عنه كل من غادة القفصي وعبيدة البدوي، اللذان يرون في الذكاء الاصطناعي ثورة محتملة ستغير الطريقة التقليدية لتقديم المعرفة. تعتقد غادة أنه يمكن لهذا الذكاء أن يكون “جسرًا” بين المتعلم والمعرفة، بينما تشدد عبيدة على كفاءته في تقديم تعلم شخصي عالي المستوى عند استخدامه بطرق مناسبة.
ومن الجانب الآخر، هناك مخاوف بشأن الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي، مثل تلك التي عبرت عنها غدير السعودي. تخشى أنها قد تقوض الابتكار والإبداع لدى الطلاب. لكن حتى هؤلاء المؤيدون لهذه الفكرة يحذرون من ضرورة تحقيق توازن دقيق واستخدام تكنولوجيات جديدة جنباً إلى جنب مع تدريب مناسب للمعلمين لضمان إدارة عملية التعلم بكفاءة أكبر. وبالتالي فإن مستقبل التعليم باستخدام الذكاء الاصطناعي يبدو مليئاً بالتحديات والإمكانيات الواسعة.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغرب- عن عبد الله بن حَوَالة الأزدي، قال: بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لنغنم على أقدامنا فرجعنا، فلم
- هل يجوز للمرأة العمل كمسعفة، مع العلم أنها قد تضطر للعمل مع زميل مسعف أو تقديم الإسعاف لمريض رجل؟ وه
- Riguepeu
- أنا لدي مشاكل مع التبول حيث أنه بعد التبول يخرج البول وودي لمدة ربع إلى نصف ساعة، أعلم أنه في هذه ال
- كاميليا دوسمالوفا رياضية تيكواندو بارالمبية كازاخستانية