في نقاش مستفيض حول مستقبل الذكاء الاصطناعي، يبرز التساؤل الأساسي حول ما إذا كان سيصبح سيده أم مجرد أداة بيد الإنسان. يشير بعض المشاركين مثل مصطفى العامري وشافية البكري إلى الطبيعة الانعكاسية للذكاء الاصطناعي باعتباره نتاجًا بشريًا، لكنهما يؤكدان أيضًا على أهمية التحكم فيه وتوجيهه نحو قيم أخلاقية وقانونية واضحة. بينما ينتقد أمجد بن يعيش وجهة نظر “مرآة” بسيطة لهذه المسألة، محذرًا من سرعة تطوير الذكاء الاصطناعي التي قد تهدد السيطرة البشرية الكاملة عليه.
من جانب آخر، يدعو زيدان الرشيدي إلى نهج استراتيجي لتصميم مسارات الذكاء الاصطناعي بما يخدم المصلحة العامة، وهو موقف يتوافق مع تأكيد المكي المنصوري على الحاجة لإجراءات ضامنة لحماية القيم الأخلاقية خلال تقدم هذه التقنية. ومع ذلك، يسائل رجاء الشريف فاعلية العقوبات الأخلاقية أمام تناقضات المصالح الاقتصادية القصيرة الأجل. يقترح إكرام البدوي حلولاً عملية تتمثل في تعاون الحكومة والصناعة لتحقيق توازن بين المكاسب الاقتصادية والنم
إقرأ أيضا:محمد عبد الكريم الخطابي مؤسس لجنة تحرير المغرب العربي (يناير 1948)- تشارك اثنان في تجارة برأس مال قدره ثلاثة آلاف دينار ليبي منذ خمس سنوات خلت وبلغت قيمة رأس المال خلال
- مخريز محاضر
- لدي صديق يصلي المكتوبة - ولله الحمد – ولكنه لا يحافظ على الرواتب, وابتلاه الله بالعادة السرية, وفيه
- قال الله تعالى: وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ ـ وقال: الذين يستمعون ا
- هناك موضوع أعجبنى عن كفارة الغيبة فهل هي صحيحة، وهل ما جاء فيه يكفي للتكفير عن الغيبة؟ قال رسول الله