في عصر الذكاء الاصطناعي، يُنظر إلى مستقبل العمل من خلال عدسة التعاون بين الإنسان والآلة. يتفق خالد الشاوي، وزيدون بن إدريس، ومي بن خليل، وإسراء بن شقرون على أن الذكاء الاصطناعي ليس تهديدًا مباشرًا للوظائف البشرية، بل هو أداة تعزز القدرات الإنسانية. يمكن للذكاء الاصطناعي تولي المهام المتكررة والروبوتية، مما يتيح للبشر التركيز على الجوانب الإبداعية والعاطفية في العمل. ومع ذلك، يدركون أن هذا الانتقال لن يكون بدون تحديات. يؤكد زيدون بن إدريس على أهمية التدريب المستمر، وهو ما تدعمه إسراء بن شقرون. تضيف مي بن خليل بُعدًا آخر، مشيرة إلى ضرورة إعادة تصميم الوظائف المستقبلية وتكييف التعليم الحالي لتلبية متطلبات المهارات الناشئة في ظل وجود الذكاء الاصطناعي. ترى مي أن التعليم التقليدي الثابت قد لا يكون قادرًا على تلبية متطلبات السوق الحديثة التي يقودها الذكاء الاصطناعي، مما يستدعي نظامًا تعليميًا أكثر مرونة وقابلية للتكيف مع التغيير المستمر لسوق العمل.
إقرأ أيضا:بث مباشر: الإلحاد والسياسات اللغوية في المغرب- سأحكي لكم قصتي من البداية: أنا بنت عندي 20سنة، بدأت حياتي صغيرة لم يكن لي شأن بأحد، حتى دخلت المرحلة
- لقد استشهد زوج أختي وكنا نحبه كثيراً وعلاقتنا به قوية جداً ولكن عائلته وإخوته وأخواته كثر، وأنا أسمع
- السؤال عن ورق الجدران والرسومات الموجودة عليه من حيوانات وخلافه، وليست صورا حقيقية. هل تطمس كاملة أو
- كنت مسافرًا وفاتني الظهر والعصر، ووصلت بلدي وقتَ المغرب، فهل يجب الترتيب في القضاء؟ وهل أصلي الظهر و
- جاءني شاب يطلب يدي فاستخرت وشعوري عادي لا فرح ولا حزن. فأفيدوني أفادكم الله.