فرط الأكسجين، أو فائض أكسيد الهيموجلوبين النشط، هو حالة طبية يمكن أن تنشأ من عوامل متعددة مثل الاضطرابات الوعائية، بعض الأدوية، أو الاستنشاق الزائد للأكسجين. هذه الحالة يمكن أن تؤدي إلى أعراض مثل الصداع والدوار والتعب. يعتمد العلاج الأمثل على السبب الجذري؛ بالنسبة لأولئك الذين يستخدمون أجهزة مساعدة للتنفس، قد يكون تقليل وقت الاستخدام كافياً. أما في حالات الاضطرابات الوعائية، فقد يتطلب الأمر علاجاً دوائياً تحت إشراف طبي. في الحالات الشديدة والنادرة، قد تكون التدخلات الجراحية ضرورية لتقليل كمية الدم المتوسعة، ولكن هذا الخيار يُعتبر الأخير بسبب المخاطر المرتبطة به. بالإضافة إلى ذلك، تُعتبر الرعاية الصحية الوقائية مهمة لمنع تكرار المشكلة، بما في ذلك إدارة الضغط النفسي والعاطفي بشكل صحيح. يُنصح بشدة باستشارة محترفين طبيين عند ظهور الأعراض للحصول على تقييم وعلاج مناسب بناءً على التشخيص الفردي.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)- هل الأفضل: كفالة حافظ القرآن لمدة عام كامل؟ أم بئر سطحية، وسعرهما متقارب؟
- شاركت صديقا لي على عمل ضمن محل تجارة أجهزة موبايل بمبلغ مائتي ألف مناصفة ولمدة سنة على أن يقدم تعبه
- قمت من النوم وقت العصر، وقد نزلت الدورة، وبعد أربعة أيام استيقظت عند العصر، ورأيت مادة بيضاء، جاء في
- أنا من عائلة مكونة من 6 بنات، وابنين، وأبي لا ينفق علينا نهائيًّا منذ أكثر من 13 سنة، وأمّي كانت تنف
- Eleanor Harvey