في سياق الوضوء، حدد العلماء والمفسرون الإسلاميون حدود الوجه بناءً على الأدلة الشرعية والنصوص اللغوية. هذه الحدود تشمل المنطقة الواقعة بين منتصف فروة الرأس وسفل الذقن طوليًا، وبين الأذنين عرضيًا. هذا التحديد مستند إلى إجماع العلماء عبر التاريخ، مما يجعله دليلاً شرعياً معتمداً. القرآن الكريم، في آيات مثل “فاغسلوا وجوهكم” في سورة المائدة، يستخدم مصطلح الوجوه بما يتوافق مع هذا التحديد اللغوي والفقهي. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد العديد من المصادر الإسلامية مثل كتب التفاسير والأصول الفقهية على هذا التعريف. بالتالي، فإن تحديد حدود الوجه في الوضوء ليس مجرد رأي شخصي أو اجتهاد فردي، بل هو نتيجة لإجماع علمي ولغوي واسع النطاق مبني على أساس الكتاب والسنة.
إقرأ أيضا:كتاب الصداع النصفي وأنواع الصداع الأخرىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل اسم عبد الجابر مسلم وهل هو من أسماء الله الحسنى؟
- أنا زوجي طلقني كنت في هذا الوقت حائض، علما بأننا كنا اتفقنا على الطلاق من قبلها بأسبوع، ولولا أن في
- علمت أن النصيحة واجبة، فإذا كنتُ أدخل على مواقع التواصل الاجتماعي، وأرى الأخطاء، ثم أرسل لهم، ولا ير
- براد هاند
- إذا فعلت معروفا لإنسان لوجه الله تعالى. هل يفضل أن أطلب من هذا الإنسان ألا يخبر أحدا حتى أقطع على نف