عندما نقول “اللهم صل على محمد وعلى آل محمد”، فإننا نطلب من الله أن يثني على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم في الملأ الأعلى، أي عند الملائكة المقربين. يشمل آل محمد أتباعه على دينه، أو قرابته المؤمنين. هذا التوسل بفعل الله السابق، الصلاة على آل إبراهيم، لتحقيق الفعل اللاحق، الصلاة على محمد وآله، هو من باب التوسل.
الصلاة هنا تعني الثناء على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، بينما البركة تعني كثرة الخيرات ودوامها واستمرارها. حميد ومجيد هما صفات لله عز وجل، حميد بمعنى حامد ومحمود، ومجيد بمعنى ذو المجد، والمجد هو العظمة وكمال السلطان. بهذه الطريقة، نطلب من الله أن يثني على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وأتباعه المؤمنين، وأن ينزل عليهم البركة والخيرات الدائمة.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء في خدمة الإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجي حلف يمين طلاق وكان غاضبا، وقال: تكونين طالقا إذا فتحت إيميلي وقرأت ما به. وعدد بعدها وقال: أو إ
- فضيلة المشايخ حول السؤال رقم: 2378384 جزاكم الله خير الجزاء على الترحيب والاهتمام، وقد أتممتم شاكرين
- Sigmar Polke
- أنا مريض بالوسواس القهري، وكلما تكلمت مع زوجتي أجد الطلاق يتردد في رأسي، واليوم كانت تقول لي بأنها س
- من هو السفيه في شريعة الله؟ حيث ورد ذكر السفهاء في السنة و القرآن، وهل هو فاسق أو كافر؟