مقدار كفارة الصيام يختلف حسب الحالة التي أدت إلى عدم الصيام. إذا أفطر الشخص في رمضان لغير عذر شرعي، كعدم القدرة على الصيام بسبب المرض أو الكبر، ثم توفي دون قضاء الصيام، فإن كفارة الصيام هي إطعام مسكين عن كل يوم أفطره. ويقدر مقدار الكفارة بمُدٍّ من طعام، وهو ما يعادل حوالي جراماً تقريباً من القوت اليومي في البلد. هذا هو رأي جمهور الفقهاء من المالكية والشافعية والحنابلة. أما إذا كان الشخص قادرًا على الصيام ولكنه تأخر في قضاء الصيام إلى دخول رمضان آخر، فإن كفارة الصيام هي إطعام مسكين عن كل يوم تأخر فيه القضاء. ويقدر مقدار الكفارة أيضاً بمُدٍّ من طعام، وهو ما يعادل حوالي جراماً تقريباً من القوت اليومي في البلد. ومن المهم أن نلاحظ أن الكفارة لا تجزئ إلا بالإطعام، ولا يجزئ إخراج النقود في فدية الصوم. وقد أفتت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بأن الكفارة لا تجزئ إلا بالإطعام، وأن إخراج النقود لا يجزئ. وفي حالة تأخير القضاء بسبب مرض أو سفر أو حمل أو رضاع يشق عليها الصوم معهما، فإن على المرأة فقط القضاء دون كفارة. أما إذا كان التأخير بغير عذر شرعي، فإن على الشخص القضاء وكفارة إطعام مس
إقرأ أيضا:السحابة 1: إنشاء تطبيق رياكت ثم رفعه على منصة جوجل السحابية- لقدأديت فريضة الحج وفي طواف الإفاضة صعدنا إلى الدور العلوي ومن شدة الزحام عند نقطة البداية والنهاية
- الطيران مرة أخرى
- أجهضت في الشهر الأول من الحمل، وقد يكون السبب سفري في السيارة - والله أعلم -، علما بأن الطبيبة منعتن
- أين قبر السيده فاطمة الزهراء عليها السلام؟
- يا شيخنا الفاضل ما حكم تزويج الفتاة قبل البلوغ بغير علمها إذا قصد الأب الإضرار بأمها المطلقة، علماً