في الإسلام، تُعتبر الصحة النفسية جزءاً أساسياً من الصحة العامة للإنسان، وتستند على عدة مقومات أساسية. أول هذه المقومات هو الإيمان بالله ورسوله، الذي يُعدّ من أهم العوامل التي تقوي الروح وتهب الإنسان طمأنينة وراحة بال. هذا الإيمان يمنح المسلم شعوراً بالأمان والاطمئنان، مما يساهم في تحقيق التوازن النفسي. ثانياً، التقوى والعمل الصالح هما أساس بناء الشخصية السوية في الإسلام. التقوى تعني الخوف من الله والعمل بما يرضيه، وتجنب ما يغضبه، بينما العمل الصالح يمنح المسلم شعوراً بالرضا والراحة النفسية. هذه المقومات مجتمعة تساعد على بناء شخصية سوية ومتوازنة، حيث الإيمان والتقوى يعملان معاً على تحقيق الاستقرار النفسي والرضا عن الحياة.
إقرأ أيضا:كتاب حياة الحشرات نباتية التغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Vultures 1
- Necessary Roughness (TV series)
- صديق يملك شركة، ويعمل في نفس مجالي، وقد طلب مني شراء بعض المعدات لتوريدها لشركة أخرى، وبالفعل تم الب
- على حد علمي أن بيع الدولار مثل بيع الذهب والفضة، ويجب التقابض في المجلس. وقد أجاز الفقهاء التقابض با
- هل يعتبر صبغ الحاجبين بالنسبة للمرأة بما يخفيهما تماما ثم وضع حاجب كما تشاء من الحيل لأنه معلوم أن ا