دخل الديناصورات على الساحة الجيولوجية خلال حقبة الوسيطة، وامتدت مساحات إقامتهم لتشمل قارة غوندوانا وأوراسيا الموحدة في العصر الثلاثي المتأخر والعصر الجوراسي المبكر. في هذه الفترة، اتخذت أغلبية الديناصورات المتمثلة في فصيلة الساوروبوداي من المناطق البرية الواسعة تلك، وخاصةً بالقرب من المسطحات المائية. مع مرور الوقت، ومع انفصال القارات نتيجة لحركة الصفائح التكتونية، انتشرت أنواع الديناصورات المختلفة في مناطق جغرافية متباينة. أثمرت التغيرات البيئية عن ظهور أنماط عيش جديدة، وأدت إلى تطور أنواع مختلفة من الديناصورات بما يتناسب مع ظروف كل منطقة بشكل محدد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم حب الكافرين؟ وهل يجوز حب الأم الكافرة، أو الأقارب الكفار الذين لا يصلون، أو الذين يصدقون العر
- باص إيست لانكشاير ميلينيوم لوولاندر
- ما معنى اسمي: ريفال، وريتال؟ وهل تجوز التسمية بهما؟
- أريد أن أستشيركم في موضوع الطلاق، وأتمنى أن تفيدوني بإجابتكم -جزاكم الله خيرً، وجعل الجنة مثواكم-. إ
- عند الركوع أحياناً أبالغ في الإنحناء فيكون كعب القدم مرفوعا قليلاً عن الأرض طوال الركوع، فهل هذا الأ