في عالم الإنترنت، أصبحت منشورات الكراهية والإساءة باستخدام الدين ظاهرة مقلقة. حيث يستغل بعض الأفراد الدين لتحقيق أهدافهم الشخصية، مما يؤدي إلى تسييس الدين وتشويه العقيدة الإسلامية. هذه الممارسات تشمل استخدام صور للنباتات أو الحيوانات التي يُزعم أنها تحمل أسماء الله أو النبي محمد صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى إجبار الآخرين على اختيار بين تعبيرات دينية معينة تحت التهديد. هذه الأفعال غير جائزة شرعاً، حيث أنها تتعارض مع حرية الاعتقاد وتؤدي إلى إكراه الآخرين على آراء معينة.
من المهم أن ندرك أن الدين الإسلامي يدعو إلى التفكير الحر والبحث عن الحقيقة، وليس إلى الخوف أو الرعب الديني. كما أن نشر الأخبار بدون مصدر موثوق به يمكن أن يؤدي إلى انتشار معلومات خاطئة ومضللة. لذلك، يجب علينا التحقق من صحة المعلومات قبل مشاركتها، والتمسك بالشجاعة في نشر الحقائق ومعرفة المصدر. بهذه الطريقة، يمكننا حماية المجتمع من الضرر المحتمل لهذه الممارسات المغرضة، والحفاظ على قيم الإسلام السمحة.
إقرأ أيضا:الطبيب الفيلسوف ابن رشد- وجدت قناة فيها مادة علمية عن تكنولوجيا العلوم، وغيرها، وهناك فيديوهات أخرى لنفس مقدّم المحتوى العلمي
- ما هو موقف المصلي الذي نسي أن يقرأ بصوت عال في صلاة المغرب مثلاً؟
- يا شيخ أنا مطلقة ولي طفل عمره 12 سنة وأعيش في بريطانيا منذ 5 سنوات أريد أن أذهب إلى الدول الإسلامية
- أنا أعمل مهندس برمجيات في شركة كبيرة، وطبيعة عملي كلها برمجة على الحاسب، وسياسة الشركة الرسمية تتطلب
- عمري 16 سنة، ونذرت أن أحفظ 100 سورة من القرآن الكريم وكنت عندها أظن أن عدد السور أكثر من هذا بكثير ع