في عالم الإنترنت، أصبحت منشورات الكراهية والإساءة باستخدام الدين ظاهرة مقلقة. حيث يستغل بعض الأفراد الدين لتحقيق أهدافهم الشخصية، مما يؤدي إلى تسييس الدين وتشويه العقيدة الإسلامية. هذه الممارسات تشمل استخدام صور للنباتات أو الحيوانات التي يُزعم أنها تحمل أسماء الله أو النبي محمد صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى إجبار الآخرين على اختيار بين تعبيرات دينية معينة تحت التهديد. هذه الأفعال غير جائزة شرعاً، حيث أنها تتعارض مع حرية الاعتقاد وتؤدي إلى إكراه الآخرين على آراء معينة.
من المهم أن ندرك أن الدين الإسلامي يدعو إلى التفكير الحر والبحث عن الحقيقة، وليس إلى الخوف أو الرعب الديني. كما أن نشر الأخبار بدون مصدر موثوق به يمكن أن يؤدي إلى انتشار معلومات خاطئة ومضللة. لذلك، يجب علينا التحقق من صحة المعلومات قبل مشاركتها، والتمسك بالشجاعة في نشر الحقائق ومعرفة المصدر. بهذه الطريقة، يمكننا حماية المجتمع من الضرر المحتمل لهذه الممارسات المغرضة، والحفاظ على قيم الإسلام السمحة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أحواش- نحن في إيطاليا تزيد عندنا ساعة في الوقت، فهل يبقى وقت الصلاة في وقتها؟ نجد مشكلة في ذلك.
- أختي كان لها مبلغ كبير عند زميلتها، تشغله في شراء أجهزة كهربائية، وتعثرت عن الدفع فترة، فأختي قالت:
- كنت في إيطاليا وانتابتني حالة في العين، ثم صداع رهيب، ثم ثقل في اللسان، فكشف علي الدكتور وقال بعد ال
- طلب مني رئيسي في العمل أن أتوسط له في الحصول على قرض من بنك ربوي على اسمي وأن يسدد هو القرض والفوائد
- أنا شاب أحسب أني ملتزم تخرجت من جامعة الأزهر كلية الزراعة بتفوق ولكن دراستي الشرعية كانت بفكر الأشاع