يبدأ النص بتوضيح أن المسجد الحرام لم يكن له جدار يحيط به في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم وعهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه، بل كان فناءً حول الكعبة. في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، قام بشراء المساكن المحيطة بالكعبة وهدمها ليبني المسجد المحيط بها ويجعل له جداراً. وفي عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه، تم توسيع المسجد وشراء مساكن أخرى. استمر التوسيع والتحسين في عهد الخلفاء اللاحقين مثل ابن الزبير وعبد الملك بن مروان والوليد بن عبد الملك. آخر من زاد في سعة المسجد حتى جعل الكعبة في وسطه هو المهدي في العام 164 هـ، حيث جعله مئة ألف ذراع وعشرون ألف ذراع، وجعل عرضه من باب الندوة إلى باب الصفا ثلاثمئة وأربعة أذرع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عولمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شخص يهتمّ إلى حدّ كبير بمظهره: أرتدي البدلات وألمّع أحذيتي، وأعتني ببشرتي ولياقتي البدنيّة. سؤال
- قد استلمت من أحد الأشخاص الذين ينفقون في سبيل الله مالاً يقارب ( 50000) خمسين ألف ريال وتم تخصيص مبل
- استفدت من أموال ربوية (فوائد بنوك) بأن أخذت بها دورات في مهارات التسويق، وبرمجة الكمبيوتر، وأريد أن
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : -للميت ورثة من الرجال: (أخ من الأب) العدد 2، (ابن ع
- كنت أعطي أمي مبلغ 400 جنيه شهريا من عملي، وكانت ترفض؛ لذلك حلفت أنني لن آخذ أيَّ مال يأتيني من هذا ا