في النقاش حول من يستفيد من الحروب، يبرز رأيان رئيسيان. من جهة، يشير بعض المشاركين مثل نرجس بن فضيل وإسلام الرفاعي إلى أن الشركات الكبرى هي المستفيد الأكبر من النزاعات المسلحة. يستشهدون بأمثلة تاريخية مثل الغزو العراقي للكويت والحرب في ليبيا، حيث حققت الشركات أرباحًا كبيرة من هذه الأزمات. من جهة أخرى، ترى فاطمة بن عزوز أن القياسات الاقتصادية تلعب دورًا محوريًا في دفع الدول إلى الحرب، مع التأكيد على أن الشركات الكبرى تستغل هذه الأزمات لزيادة أرباحها. يتجلى المحك في هذا النقاش في مدى تأثير القياسات الاقتصادية في تحفيز القتال بين الشعوب، وكيفية استغلال الشركات الكبرى لهذه الأزمات لتحقيق مكاسب مالية.
إقرأ أيضا:مسلسل الوعد : ملحمة تاريخية عن السيرة الهلاليةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقوم الشركة التي أعمل فيها بتكليفي بأعمال خارج مقر العمل، وقد تكون خارج وقت الدوام الرسمي، ولا يصرفو
- بسم الله الرحمن الرحيم هل يجوز تغسيل الشخص الشهيد أم لا؟ خالي خادم ومؤذن جامع في بغداد تم قتله على ي
- هل هذه الأماكن أدناه حول الرقية الشرعية وتفسير الأحلام ترون فيه ما يمنع المسلم استخدامه؟http://www.k
- ما حكم من استمر على ذنب، وبه شكوك حول حرمته لحين الرد على شكوكه. أرجو التفصيل. جزاكم الله خيرا.
- هل يجوز لي عندما أدعو أحدًا للتوبة من ترك الصلاة تشجيعه على الأخذ برأي شيخ الإسلام ابن تيمية عن ترك