مسلسل سرقة الحجر الأسود هو سلسلة من الأحداث التاريخية التي تعكس جوانب مظلمة وغير معروفة من التاريخ الإسلامي. تبدأ هذه السلسلة في عهد الخلافة الأموية، حيث قام عبد الرحمن بن الأشعث بسرقة الحجر الأسود عام 838 ميلادي، مما أدى إلى اضطرابات سياسية كبيرة. بعد فترة قصيرة، أعيد الحجر الأسود إلى مكانه بعد معركة دامية في مكة. في عام 1017 ميلادي، تعرض الحجر الأسود لسرقة أخرى ناجحة نسبياً من قبل مجموعة من الجنود الأيوبيين تحت قيادة الأمير سيف الدين قطز أثناء توسعاته العسكرية نحو الشمال الأفريقي. ومع ذلك، تم إرجاع الحجر الأسود بعد اعتراف القطاع المنشق بإعادته مقابل تنازلات سياسية وعسكرية. خلال القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، حدثت أحداث مشابهة نتيجة للتوترات السياسية بين الدول الأوروبية والعربية، بالإضافة إلى التحولات الدينية والاجتماعية المتزامنة. في كل هذه الحالات، كان هدف المجرمين إما الضغط السياسي والإعلامي أو الحصول على الثروات غير الشرعية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الباسل- أنا امرأة طلبت قبل فترة من المحكمة الخلع، والحمد لله المحكمة سوف تصدر لي الخلع، وتلزم زوجي بدفع تعوي
- نشترك في مشروع إسكان للحصول على وحدة سكنية، وتم دفع مقدم الوحدة في حساب خاص بذلك في أحد البنوك ثم ند
- من المعلوم أن الصف الأول في الصلاة أفضل من باقي الصفوف, ولكن هل أن هذه الصفوف متساوية في الأفضلية أم
- لديّ أنا وزوجي ما يكفي لأداء الحج والعمرة بسعر اقتصادي، وعندما قدمنا في قرعة الحج الاقتصادي لم نوفق؛
- ذكرتم في فتوى لكم رقم: 147729 «وفصل بعض أهل العلم فبينوا أن الثوب الصفيق إن كان لا يظهر منه لون البش