التفسير الميسر هو عمل مفصل ومعاصر في مجال علوم القرآن، حيث اجتمع فيه عدد من كبار العلماء لتسهيل فهم معاني القرآن الكريم للأفراد الذين قد يواجهون صعوبات بسبب عدم تحدثهم باللغة العربية. صدر هذا العمل تحت رعاية مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة، ويتكون من حوالي ستمائة وثمانية وعشرين صفحة. جاء صدوره استجابة لحاجة العديد من المسلمين غير الناطقين بالعربية لفهم كتاب الله بشكل أفضل. وقد خضع التفسير لإعادة تنقية وتحقيق دقيقة بواسطة مجموعة أخرى من علماء الدين، وذلك للحفاظ على الدقة والموضوعية وفقًا لأصول التفسير التقليدية والمعروفة باسم “التفسير بالمأثور”. يتميز منهج التفسير بوضوحه وبساطته، مع التركيز على تقديم الفهم الصحيح للمعنى الأصلي للآيات دون زيادة أو نقصان. بالإضافة إلى ذلك، فإن عملية الترجمة المستقبلية لهذا التفسير إلى مختلف اللغات كانت أيضًا عاملاً رئيسيًا في تحديد نهجه. يمكن الوصول إلى نسخة إلكترونية من التفسير عبر موقع Shamela الإلكتروني.
إقرأ أيضا:الأسماء العربية الأصيلة لأوقات الساعات الأربع والعشرين- زوجي رجل طيب ودين جداً ولا يقطع فرضا من الصلاة، لكن عندما يغضب يضربني ضربا مبرحا على أتفه الأسباب، و
- تارديلكوندي
- كِريبتُون (كوميكس دي سي)
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا شاب عندي 24 عاما منذ عشر سنوات كان عندنا في البيت شنطة على سبيل الأمانة من
- قلت لزوجتي عن شيء لم تخبرني به إذا عرفتُ به؛ أنت طالق، وعرفتُ به. فهل تكون طالقا حتى وإن قلته وأنا ف