تروي رواية “رجوع إلى الطفولة” للكاتبة المغربية ليلى أبو زيد قصة طفولة مؤلمة في عهد الاستعمار الفرنسي للمغرب، حيث تصور الكاتبة قمع المرأة العربية وتقييد حرية وفرصها، لا سيما في مجال التعليم. تدور أحداث الرواية في أربع مقاطع رئيسية: القصيبة وصفروالدار البيضاء والرباط، وخلالها يظهر دور الأسر، والمجتمع، والدولة في تشكيل حياة بطلة الرواية. وتُعرّض بطلة الرواية لمعاناة من التعذيب النفسي والجسدي داخل السجون، فضلا عن مضايقات من أفراد المجتمع الذكور وحتى من المشرفة المدرسية. تُقدم الرواية كذلك نقدًا لمجتمع مغربي محافظ، يُمارس الضغوط على المرأة لتكون متوافقة مع قواعده الاجتماعية ومقاييسه الثقافية، مما يؤدي إلى صراعها الداخلي بين رغبتها في التحرر والالتزام بمعتقداتها.
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفيدونا أفادكم الله قرأت هذا الموضوع وأريد ردا عاجلا: لم يكن والدي رحمه الله ممن يعنى بالكتابة والتأ
- اشتركت في تطبيق فيه برامج، ومسلسلات، وأناشيد، لقنوات شبكة محافظة، وفيه أيضاً بث مباشر لهذه القنوات،
- في إحدى السنوات أفطرت 8 أيام من رمضان وجاء رمضان جديد ولم أقضها فسألت معلمة التربية الإسلامية عن الح
- هاميلتون هيوم
- كيف تم ضبط تاريخ ميلاد النبي صلى الله عليه وسلم علما أن الشهور الهجرية عمل بها بعد الهجرة. حيث نجد ت