يقدم النص نداءً تحذيريًا حول واقع شح المياه، مشيرًا إلى أن هذا التحدي العالمي المستدام يؤثر بشكل خاص على المجتمعات التي تعاني من محدودية الموارد المائية. رغم غزارة البحار والمحيطات، إلا أن المياه العذبة الضرورية للزراعة والثروة الحيوانية وصناعة الطاقة تبقى محدودة. يعود السبب الرئيسي لنقص المياه إلى سوء إدارة الموارد، ارتفاع درجات الحرارة العالمية، وفقدان الاحتفاظ بالأمطار، مما يؤدي إلى زيادة معدلات التبخر والجفاف. كما أن توسع العمران الحضري يسهم في تدمير الغلاف الجوفي، مما يزيد من تفاقم المشكلة. يتطلب الوضع الحالي تغييرًا جذريًا في السلوك المجتمعي تجاه استخدام المياه وتعزيز الرقابة الحكومية لمنع إهدار هذه الثروة الوطنية. تشمل الحلول المقترحة تعزيز الوعي الثقافي، استغلال طاقة الرياح والشمس، وتقليل انبعاثات الغازات الدفيئة. كما يُشدد النص على ضرورة اتخاذ قرارات جريئة لإصلاح النظام الحالي أو تطوير منظومة جديدة تستدعي خوض رحلة مليئة بالمخاطر ولكن أقل فتكًا بمستقبل البشر والعالم.
إقرأ أيضا:قبائل بنو سليم بالمغرب الاقصى- هل الفرد منا مسؤول عن نفسه فقط أم عن إخوته؟ لأن ياشيخ إخوتي يتفرجون على أشياء حرام، سواء أفلام عربية
- زونغلي (جنسن إمباكت)
- امرأة كبقية أكثر النساء تعيش مع والدها أو مع زوجها، لا تعمل وليس لها مال مستقل إلا ذهبها أو مهرها إن
- أنا متزوجة منذ سنة، وكنت أعمل موظفة في شركة زوجي وأهله، وأثناء الزواج حدث خطأ مهني وكنت طرفا من الأط
- Valbrona