نصيب الزوجة الثانية في الميراث في الإسلام يُحدد بوضوح بناءً على وجود أو عدم وجود ورثة مباشرين. إذا لم يكن للزوج ورثة مباشرين مثل الأبناء، تستحق الزوجة الثانية ربع التركة. أما إذا كان هناك أولاد شرعيين، فإن نصيب الزوجة الثانية ينخفض إلى سدس التركة. هذا النصيب لا يتأثر بوجود أولاد من زيجات سابقة للزوجة الثانية، حيث يبقى نصيبها سدس التركة في كل الأحوال. في حالة وجود أولاد من زيجات سابقة للزوجة الأولى، فإن نصيب الزوجة الثانية لا يتغير ويبقى سدس التركة. هذه القواعد تُظهر أهمية الوراثة المشتركة في الإسلام، بغض النظر عن الاختلافات الطائفية والجنسية. ومع ذلك، عندما تختلف ديانة الزوجين، فإن حق الإرث يُلغى بموجب التعاليم الدينية.
إقرأ أيضا:تاريخ و أصول سكان بني ملالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هبط الملائكة الأربعة: جبريل وميكائيل وإسرافيل وعزرائيل. فقال جبريل: يا حبيبي يا محمد، قال: نعم يا جب
- أنا موظف في القطاع الحكومي، عند تعييني كنت أحضر متأخرًا وأخرج غالبًا قبل نهاية الدوام، وعندما قرأت ف
- بسم الله الرحمن الرحيم يوجد لي أخ يدرس في جامعة بيرزيت وهو غير مسئول مني حيث إني متزوج ولي بيت منفصل
- أليس بيونس
- أريد أن أسأل عن تقديم البرامج التلفزيونية، فهناك الكثير من الشيوخ والدعاة ممن يقومون بتقديم البرامج