نصيب الزوجة في الميراث في الإسلام محدد بوضوح في القرآن الكريم، حيث يعتمد على وجود الورثة الآخرين والأولاد. إذا كان للميت أولاد، سواء كانوا من الزوجة نفسها أو من زوجة أخرى، فإن نصيب الزوجة هو الثمن من التركة. هذا النصيب ثابت ولا يتغير مهما كان عدد الأولاد. أما إذا لم يكن للميت أولاد، فإن نصيب الزوجة يختلف بناءً على عدد الزوجات؛ فإذا كانت الزوجة الوحيدة، فإنها ترث النصف من التركة. وإذا كانت هناك زوجات أخريات، فإن نصيب كل واحدة منهن هو الثمن من التركة. هذه القواعد تطبق في حالة عدم وجود وصية أو اتفاق خاص بين الزوجين. في حالة وجود وصية أو اتفاق، يجب الالتزام بما جاء فيهما. نصيب الزوجة في الميراث هو جزء ثابت من التركة، ولا يتأثر بعدد الممتلكات أو قيمتها، مما يضمن لها حماية مالية بعد وفاة زوجها ويعكس العدالة والإنصاف في الإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب روعة حسابات كيمياء الكم وتطبيقاتها: مقدمة عمليّة مختصرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أولاً: أريد أن أشكر الله على نعمة الصحة وأن بلغني رمضان لأتوب إليه. لقد واجهت مشاكل كثيرة منها التحر
- بسم الله الرحمن الرحيم هل الزكاة الواجبة على الوديعة البنكية الإسلامية تكون على العائد ورأس المال أم
- بورتاج، يوتا
- أنا عندي مشكلة أرجو أن تنصحني في حلها، لي ابن منسوب لغير أبيه، أبوه الحقيقي موجود لكنه لا يريده وزوج
- طلب مني زوجي أن لا أفشي سرا معينا وقال: من تقول هذا فهي ليست زوجتي، وقلته لأمه، ولكن لم أكن أعلم أنه