النص يوضح أن استخدام عبارات مثل “تام الخلق” أو “العيوب الخلقية” لا يؤثر على إيمان المؤمن بإتقان عمل الله. يؤكد النص أن كل شيء يحدث وفق مشيئة الله، وأن الإنسان مخلوق بطريقة مثالية وممتازة. الاختلافات في مستوى الكمال بين الأفراد هي جزء من خطة إلهية أعلى تفوق فهمنا. الدعوات لتحسين حالة الطفل ليست شكاً في القدرة الإلهية، بل هي طلب للمزيد من البركة والنعم. علماء الدين ينصحون بالتعبير عن الأمور حسب واقعها، مما يعني أن وصف النقص في الخلقة بأنه عارضة خلقية هو مجرد وسيلة لتوصيف الحالة دون التقليل من قيمة العمل الإلهي. في النهاية، يبقى الاعتقاد الراسخ بأن جميع الأعمال الإلهية متكاملة ومتقنة بغض النظر عن ظروف العالم المرئي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قطعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ديوسديديت موهوموزا
- ما حكم التطويل في دعاء القنوت في الوتر وباقي الصلوات
- هل ما يحدث للأمة الإسلامية الآن عقاب من الله أم ابتلاء، فهل يوجد آية في القرآن من الفرج للأمة؟
- ماهي أسماء البنوك الإسلامية وغير الربوية في السعودية؟.
- موظف يعمل في مستشفى، ويوفر هذا المستشفى تأمينا صحيا له، ولأولاده، إن أراد الاشتراك يدفع قيمة ما يقار