في النص، يُطرح سؤال حول ما إذا كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم قد أكمل صلاة الجمعة مع اثني عشر رجلاً فقط. وفقًا للروايات، عندما جاءت عربة من الشام أثناء خطبة الجمعة، انصرف معظم الناس لاستقبالها، تاركين النبي صلى الله عليه وسلم مع عدد قليل من الرجال. هناك اختلاف بين العلماء حول كيفية التعامل مع هذا الموقف. بعض العلماء يرون أن الخطبة والاستخلاف استمرا مع هؤلاء الرجال الاثني عشر القلائل، وأنهم أدوا فريضة الجمعة بشكل صحيح. ومع ذلك، هناك مجموعة أخرى من العلماء تشترط وجود عدد أكبر بكثير لحضور مثل هذا الحدث الكبير، ربما يصل عددهم لأربعة وعشرين فردًا كحد أدنى لإتمام الأمر بشكل صحيح ودقيق. يناقش المفسرون أيضًا احتمال عودة أولئك الذين رحلوا سابقًا ليصبح مجموع المصلين أربعمئة رجل مرة أخرى. في النهاية، يؤكد العديد من الأكاديميين المسلمين أن هذه المسألة هي جزء من المسائل المختلف عليها داخل الفقه الإسلامي، والتي تتطلب دراسة معمقة لفهم مدى تأثير السياق الزمني والمعرفي حين كتابة تلك التفاصيل التاريخية الدقيقة الواقعة خلال حقبة الدعوة الإسلامية المبكرة.
إقرأ أيضا:دولة الأدارسة والعرب- عندي سؤال: أنا أعمل في شركة أجنبية،وتربطها اتفاقية مع شركة وطنية تقضي بأن تصرف على المواطنيين الوطني
- قناة فوس ديكي
- أنا زوج يحب زوجته لكني لا أرتاح لزوج أخت زوجتي، وكان أول أمر اتخذته هو عدم السماح له بدخول بيتي، في
- Rio Hondo, Texas
- أحاول الآن بناء منزل يحتاج إلى 10 أطنان من الحديد تقريبا ليس معي المبلغ كاملا كموظف حكومي بمصر فنذهب