يتناول النص مسألة ما إذا كان الأكل مرتين في اليوم يعد إسرافًا، ويقدم تحليلًا مستندًا إلى عادات العرب والحديث النبوي. يشير النص إلى أن العرب كانوا يأكلون مرتين في اليوم، مرة للغداء ومرة للعشاء، مما يجعل هذا الأمر من العادات المباحة. كما يورد النص حديثًا رواه البيهقي عن عائشة رضي الله عنها، حيث ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم قوله إن الأكل مرتين في اليوم من الإسراف، لكن النص يصف هذا الحديث بأنه ضعيف. بالإضافة إلى ذلك، يذكر النص أن عائشة رضي الله عنها نفسها أشارت إلى أن آل محمد صلى الله عليه وسلم لم يأكلوا أكلتين في يوم إلا إحداهما تمر، مما يدعم فكرة أن الأكل مرتين في اليوم ليس من الإسراف. بناءً على هذه المعلومات، يمكن القول إن النص يرفض فكرة أن الأكل مرتين في اليوم يعد إسرافًا، مستندًا إلى العادات العربية والحديث النبوي.
إقرأ أيضا:دخول عرب التغريبة للمغرب الأقصى حسب ابن صاحب الصلاةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جرى حوار بيني وبين زوجتي (حوار عادي) لا يوجد به شجار أو مشاحنة وذكرت زوجتي كلمة أنت حر وأنا عندي وسو
- البلصور
- Jeannot Robitaille
- أعمل في الخارج, وطلب مني رجل أعرفه أن أشتري له هاتفًا، فذهبت وأحضرت الهاتف من أفضل الأماكن سعرًا, ون
- بعض من يهاجر إلى البلاد الأوروبية فرارا وخوفا من ظلم وبطش الآلة العسكرية - كما في بلاد القوقاز مثلا