وفقًا للنص، يُعتبر الإغماء من نواقض الوضوء في الفقه الإسلامي. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن مدة الإغماء، طالما أدى إلى فقدان الوعي بشكل كامل. يشمل هذا الحكم جميع الحالات التي تؤدي إلى فقدان الوعي، سواء كانت بسبب الجنون، الإغماء، الأمراض، أو حتى تأثيرات الخمر والمخدرات. السبب وراء هذا الحكم هو أن فقدان الوعي يؤثر بشكل كبير على القدرة على الشعور والحواس، مما يجعله مختلفًا عن النوم التقليدي. لذلك، يُعتبر إعادة الوضوء ضرورية عند التعافي من حالة الغيبوبة أو الإغماء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نرجس محمدي
- أنا أعمل في مركز كمبيوتر لخدمات الأنترنت، وكل يوم في الصباح أجد من يرتادون على المكان هم طلبة من الم
- أود سؤال الشيخ عن موضوع بدل نهاية الخدمة للموظفين؛ حيث إنني أعمل في شركة في دولة قطر, والسؤال هو أنه
- Hun (clan)
- ما الحكم إذا قرأت فتوى عن صراصير الكنف أنها نجسة ولم أقتنع بذلك، لعدم ورود دليل على ذلك؟ وما حكم صلو