الإنسان، وفقًا للنص، ليس نجسًا بسبب خلقه من ماء مهين. هذا الماء، الذي يُشار إليه في القرآن الكريم، هو جزء من الطبيعة البشرية التي خلقها الله سبحانه وتعالى نقية وطاهرة. العلماء والفقهاء يؤكدون على طهارة هذا الماء الذي يُستخدم في الإنجاب والإعمار، وهو مصدر حياة الأنبياء والصديقين والشهداء. الشرع الإسلامي يوضح أن وجود المني لا يجعل الإنسان نجسًا، حيث لم يتم توجيه أي تعليمات خاصة بشأن نظافته خلال حياة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. المني يُعتبر جزءًا أساسيًا وحاسمًا للحياة البشرية، وهو ضروري لبقاء النوع البشري واستمراره. الفقهاء والمختصون بالإسلام يتفقون على اعتبار المني طاهرًا، حيث لا يؤثر وجوده مؤقتًا على نقاء الفرد المسلم أو معنوياته الروحية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الدخول إلى الخلاء (الحمام) والمسبحة في جيبي؟
- Budapest Keleti station
- لدي سؤال حيرني كثيرا« هو أن الدورة الشهرية تأتيني يوم 26من الشهر أو 25 وتنتهي قبل بداية الشهر الجديد
- ما حكم الفتاة التي زوجها أخوها زواجا شرعيا في وجود أبيها بدون علمه نظرا لوجود خلافات شخصية بينهم مع
- كيف ننصح العاصي الذي يترك الصلاة ويتهاون في بعض الأمور دون إعانة الشيطان عليه، كأن أقول: لا تترك الص