في النقاش الذي أثارته عائشة العروي، يُطرح سؤال محوري حول ما إذا كان التغيير المضطرب هو صدى لفشل الأنظمة. يُشير المشاركون إلى أن التحديات والأعمال غير القانونية قد تكون ضرورية لجذب الانتباه إلى مشاكل كبيرة، مما يشير إلى أن الأنظمة الحالية قد فشلت في حماية الفئات المختلفة من المجتمع. هذا الفشل يدفع البعض إلى التمرد كشكل من أشكال الانتقام، مما يخلق توترًا بين الحس السائد والحوار. يُؤكد النقاش على أهمية الحوار كأداة للتغيير، لكنه يسلط الضوء أيضًا على أن بعض الهيئات قد تحتقر أو تعطف على التظاهرات والإجراءات المصاحبة للمطالب. يتساءل المشاركون عما إذا كان بإمكان الأنظمة تعديل موقفها للاستماع إلى شكاوى المجتمع دون أن تُدان بها، مما يشير إلى أن التغيير المضطرب قد يكون نتيجة مباشرة لفشل الأنظمة في الاستجابة بشكل فعال لمطالب المجتمع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دائمًا أحمل المصحف بيدي في صلاة الفريضة، وصلاة الليل؛ لأني أنسى بعض الآيات، وأضطر لحمله كي أختم القر
- منفي
- بارك الله فيكم وبعد، فلدي صديق حميم حالته المالية غير جيدة، فكنت أقرضه مالاً عدة مرات وهو غير قادر ع
- سؤلى يوجد به عدة حالات: أبدأ بأنني اشتركت مع الوالد في تأسيس شركة مقاولات ذات مسؤولية محدودة بنظام ا
- Donald Justice