في النص، يُستدل على أن الخضر ليس مجرد ملك أو ولي، بل هو نبي من أنبياء الله. تُشير الآيات القرآنية إلى أن الرحمة التي منحها الله للخضر هي رحمة النبوة، وأن العلم اللدني الذي اكتسبه يعود إلى الوحي الإلهي. يؤكد الله نفسه في قصة الخضر مع موسى أن أفعال الخضر، مثل قتل الغلام وخرق السفينة، كانت بأمر ربه، مما يدل على أنها نبوءات مستندة إلى الوحي الإلهي. بالإضافة إلى ذلك، يُظهر تواضع موسى أمام الخضر واعترافه بأن الأخير يتمتع بحكمة غير محدودة مكانة النبي العالية. بناءً على هذه الدلائل القرآنية الواضحة، يبدو أن الخضر كان بالفعل أحد رسل الله ونبيه.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الفيزياء العامةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بدأت بقضاء ما كان علي من سنين لم أكن أصلي فيها ولكني قبل أن أعلم بأنه يجب عيل قضاء ما فات كنت قد بدأ
- Vaccinium uliginosum
- زوجتي غير متلزمة بالصلاة، وأرادت الخروج إلى جارتها، وقلت لها: والله ما تخرجي إلا وقد صليتِ، وخرجت بد
- أفتاني مركز الفتوى بعدم طلاق زوجتي (الفتوى رقم: 2307862) لكن انتابتني الوساوس، فقلت لزوجتي: راجعتك د
- ما حكم من يستمع إلى الأغاني الغربية؟ لأني قرأت أن الموسيقى الغربية جذورها موسيقى مسيحية ولكنها ليست