النص يطرح تساؤلاً حول ما إذا كانت الموسيقى علاجًا للاكتئاب، ويقدم وجهة نظر شرعية في هذا السياق. وفقًا للنص، هناك من يدعي أن الموسيقى يمكن أن تكون علاجًا للاكتئاب، لكن هذا الادعاء لا يغير من حقيقة الحكم الشرعي للموسيقى. الأئمة الأربعة وأتباعهم يعتبرون الموسيقى حرامًا، ويرون أنها مرتبطة بالخمور والفسوق، وتثير الشهوات والفساد. النص يؤكد أن الله لا يجعل الشفاء محصورًا في أمر محرم، فإذا كان سماع الموسيقى شفاء لبعض الناس، فليس شفاؤه محصورًا فيه. بل يمكن للمرء أن يجد أنواعًا أخرى من الشفاء التي تغنيه عن الموسيقى المحرمة. النص يوصي المسلمين بالبحث عن طرق شرعية وصحية لعلاج الاكتئاب، مثل سماع القرآن والمواعظ المفيدة والأحاديث النافعة، بدلاً من اللجوء إلى الموسيقى المحرمة.
إقرأ أيضا:التنسيقية الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي التأهيلي بالمغرب ترفض إلغاء مسلك تدريس المواد العلمية باللغة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- واذكروا الله فى أيام معددودات، هل الأمر على الوجوب أم الاستحباب؟ وإذا كان للوجوب، فما أقله؟ وما هي ا
- ما حكم بيع الزرع قبل الاستواء، بدلا بأغنام؟ المشتري يتسلم الزرع حالا، والبائع يتسلم الأغنام بعد فترة
- ما حكم الأكل في الأواني الفضية أو المطلية بماء الفضة ؟
- Tadashi Nishimoto
- فتاة تريد الزواج من شخص نصاب ـ ماله وكسبه من الحرام والنصب وتجارة الآثار ـ بدعوى أنه سيتوب أو تاب وأ