في النص، يتم تناول مسألة نية العقيقة المتغيرة أثناء الذبح من خلال مثال عملي. عندما قام أخيك بتوكيل شخص آخر لشراء عقيقة ابنته في بلد آخر بسبب ارتفاع الأسعار، ثم قرر والدك شراء عقيقة في بلدكم، فإن نية العقيقة لا تتعارض مع الحكم الشرعي. المعتبر في ذبح العقيقة والأضحية هو نية الموكل وليس الوكيل. إذا نوى الموكل أن العقيقة له أو لابنته، ونوى الذابح أنها لابنته، فإنها تجزئ عنه. هذا يعني أن نية الموكل هي التي تحدد صحة العقيقة، وليس ما إذا كان الوكيل يعلم بتغير النية أم لا. حتى لو كانت الشاة في البلد الآخر قد ذبحت بالفعل أو لم تذبح بعد، فإن المعتبر هو نية الموكل في النهاية. هذا يشير إلى أن تغير نية العقيقة أثناء الذبح لا يؤثر على صحتها طالما أن النية الأصلية للموكل كانت واضحة ومحددة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بالة التبنمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حفل مباشر في أتلاتيك سيتي
- غالاتينا
- سؤالي ـ أثابكم الله ـ عن الأذكار، فإذا كان وقت أذكار الصباح من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، هل يحفظ ال
- هناك كلمة مصرية منتشرة بين الشباب تعطي معنى الاعتراض وهي كلمة: أحا ـ اختصارا لجملة: أنا حقا أعترض ـ
- هل يتنجس الفرش إذا وضع عليه منديل به منيٌّ مخلوط بمذي؟ وكيف أطهره إذا كان لا يمكن وضعه في الغسالة؟