يؤكد النص على أن تخصيص بعض الأطباق أو الوجبات خلال شهر رمضان لا يعتبر بدعة دينية، طالما لم يتم اعتبارها عبادة جديدة. يشير علماء الدين إلى أن السلف الصالح كانوا لديهم عادات غذائية خاصة، مثل تحضير الخباز وزيت الزيتون في يوم الجمعة، دون أن يُعتبر ذلك بدعة. ينقسم مفهوم البدعة إلى نوعين: الأول هو إضافة أعمال عبادة جديدة إلى الدين، وهو ما يعاقب عليه الشرع. أما النوع الثاني فهو العادات العامة التي يتفق عليها المجتمع، والتي لا تعد بدعة إذا لم تكن مرتبطة بالعقيدة الإسلامية أو الطقوس الدينية. وبالتالي، يمكن للمسلمين الاستمتاع بتناول وجبات خاصة خلال شهر رمضان دون خوف من الوقوع في البدعة، طالما أنها لا ترتبط مباشرة بالأعمال الدينية المشروعة وفق القرآن والسنة النبوية.
إقرأ أيضا:كتاب تطور الإبداع والموهبة والنبوغ في الرياضياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعض أفراد أسرتي لا يتكلمون كثيرا مع بعض أرحامهم، وحاولت التكلم مع هؤلاء الأرحام؛ لأنهم أرحام لي أيضا
- أنا وصديقي نملك صفحة، أو قناة على موقع اليوتيوب، ويتابعنا حوالي 340 ألف شخص. نقوم بعرض مقاطع فيديو م
- نحن أسرة على قدر محدود من الدخل ـ أنا وزوجي ـ موظفان ونسكن بيتا بالإيجار ولنا من البنات 3ـ والحمد لل
- أغنية "Lost Without You" لدلتا غودريم
- أعمل في تجارة أجهزة الاستقبال الفضائي هل هذه التجارة محرمة؟